تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
الصفحة الرئيسية
تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر
تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر
28 أكتوبر، 2025

معاناة الجيل الثاني من الجالية المصرية في الاردن.. الدارسة والعمل

الملخص

يجد بلال حسين، شاب مصري من مواليد الأردن، نفسه عالقاً بين طموحه في استكمال دراسته الجامعية وظروف عائلية وقانونية أجبرته على ترك مقعده في كلية الصحافة والإعلام لمدة عامين متتاليين. قصة بلال ليست حالة فردية، بل تعكس واقع المئات من أبناء العمال المهاجرين في الأردن، ممن يواجهون معضلة الهوية والحقوق الأساسية، وفي مقدمتها الحق في التعليم والعمل الكريم.

0 تنزيلات
0 مشاهدات

تطرح هذه الورقة حزمة إصلاحات تشريعية لتعزيز حماية ضحايا الاتجار والعمل القسري في الأردن وسدّّ فجوتين بنيويتين تعوقان العدالة والردع: ) 1( رهن حقوق أساسية في المادة ) 12 /ب( من قانون منع الاتجار بالبشر

بعد عامين على إطلاق آلية الإحالة الوطنية في أكتوبر/تشرين الأول 2022، والتي قُدّمت آنذاك بوصفها نقلة نوعية في مكافحة الاتجار بالبشر وتنسيق الجهود الرسمية والمدنية لحماية الضحايا، تكشف مراجعة الواقع أن

في أحد المصانع الأردنية، كان بهاء* (27 عام)، يمارس عمله الروتيني حين نال منه الإرهاق والتعب، فكلفه ذلك بتر إصبعين من يده بعد أن التقطتهما آلة الإنتاج التي يعمل عليها. هرع زملاؤه لإسعافه إلى المستشفى،

تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر
تعزيز حماية العمالة المهاجرة وضحايا الاتجار بالبشر

أدوات الوصول

حجم الخط

المظهر

هل تواجه صعوبات في استخدام

هذا الموقع؟

تواصل معنا