دعت وزارة التنمية الاجتماعية جميع مراكز الأشخاص ذوي الإعاقة الإيوائية إلى تأهيل مقدمي الرعاية واستقطاب ذوي التأهيل العلمي وتدريب العاملين لديها على كيفية تقديم الرعاية والتعامل مع المنتفعين.
يواجه الأطفال فاقدو السند الأسري مصيراً مؤلماً، جراء ظروف حياتية قاسية فرضت عليهم، فيما تتعالى أصوات تطالب بالتشجيع على الاحتضان كأحد الحلول العملية لتجنيب هذه الفئة فقد الحنان والأمن الأسري.
إن ما يقارب من 40% من أهالي ذوي الإعاقة لا يسألون عن أبنائهم في دور الإيواء ولا يزورونهم إلا إذا طلب منهم ذلك من قبل وزارة التنمية الاجتماعية. ويبلغ عدد المراكز الإيوائية في المملكة 25 مركزاً 5 منها